بسم الله الرحمن الرحيم
الاحد 16-5-2010
انهيار جديد للبورصة ومظاهرات أمام البرلمان تطالب بإقالة شوقي وبهاء الدين

المستثمرون أثناء مظاهراتهم أمام البرلمان
وسط انهيارات جديدة للبورصة المصرية واكتساء الأسهم باللون الأحمر الدامي خرج متظاهرون ومتعاملون بالبورصة أمام مجلس الشعب الأحد وطالبوا بإقصاء ماجد شوقي - رئيس البورصة - وإقالته ومعه زياد بهاء الدين- رئيس هيئة الرقابة المالية الموحدة - بسبب السياسات التي وصفوها بالعقيمة التي مازالوا ينتهجونها في التعامل مع سوق المال في مصر الذي أصبح مأساة بين أسواق المنطقة علي حد قولهم لما يتخذ فيه من قرارات عشوائية وأفعال غير مسئولة.
وشهدت تعاملات الأحد موجة عارمة من الهبوط خسر علي إثرها المؤشر الرئيسي ما يزيد علي2،3% بنحو مازاد علي 92.222 نقطة ليصل إلي مستوي 21،6694 نقطة وسط مبيعات شابها الهلع و«الذعر» من جميع المتعاملين.
وخسرت أغلبية الأسهم المتداولة مستويات كبيرة من أسعارها السوقية توصلت إلي قيعان مستويات جديدة من الهبوط، لم تشهدها منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية التي ضربت العالم في العام قبل الماضي.
وعزا المحللون الخبراء هذه الانهيارات لأسباب كثيرة، أبرزها ما تم اتخاذه من قرارات أضرت بسوق المال من قبل المسئولين، مستبعدين أن تكون أزمة اليونان سببًا جوهريًا فيما تشهده البورصة، مدللين علي ذلك باستقرار الأسواق العالمية عند مستويات معقولة مقارنة بالبورصة المصرية.
الاحد 16-5-2010
انهيار جديد للبورصة ومظاهرات أمام البرلمان تطالب بإقالة شوقي وبهاء الدين

المستثمرون أثناء مظاهراتهم أمام البرلمان
وسط انهيارات جديدة للبورصة المصرية واكتساء الأسهم باللون الأحمر الدامي خرج متظاهرون ومتعاملون بالبورصة أمام مجلس الشعب الأحد وطالبوا بإقصاء ماجد شوقي - رئيس البورصة - وإقالته ومعه زياد بهاء الدين- رئيس هيئة الرقابة المالية الموحدة - بسبب السياسات التي وصفوها بالعقيمة التي مازالوا ينتهجونها في التعامل مع سوق المال في مصر الذي أصبح مأساة بين أسواق المنطقة علي حد قولهم لما يتخذ فيه من قرارات عشوائية وأفعال غير مسئولة.
وشهدت تعاملات الأحد موجة عارمة من الهبوط خسر علي إثرها المؤشر الرئيسي ما يزيد علي2،3% بنحو مازاد علي 92.222 نقطة ليصل إلي مستوي 21،6694 نقطة وسط مبيعات شابها الهلع و«الذعر» من جميع المتعاملين.
وخسرت أغلبية الأسهم المتداولة مستويات كبيرة من أسعارها السوقية توصلت إلي قيعان مستويات جديدة من الهبوط، لم تشهدها منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية التي ضربت العالم في العام قبل الماضي.
وعزا المحللون الخبراء هذه الانهيارات لأسباب كثيرة، أبرزها ما تم اتخاذه من قرارات أضرت بسوق المال من قبل المسئولين، مستبعدين أن تكون أزمة اليونان سببًا جوهريًا فيما تشهده البورصة، مدللين علي ذلك باستقرار الأسواق العالمية عند مستويات معقولة مقارنة بالبورصة المصرية.
0 Responses
إرسال تعليق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)