بسم الله الرحمن الرحيم
*الجمعة 26-3-2010
البرادعي يبدأ حملته الشعبية للرئاسة من الحسين


قام الدكتور محمد البرادعي- الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية- يوم الجمعة بأداء صلاة الجمعة بمسجد الإمام الحسين وسط عدد من أنصاره، وفي أعقاب الصلاة خرج البرادعي من المسجد وسط هتافات عدد من الشباب الذين رددوا هتافات «تحيا مصر.. التغيير.. التغيير» بيما التف عدد كبير من المواطنين حول البرادعي لالتقاط الصور معه ومصافحته والدعاء له بـ «التوفيق».
وسار «البرادعي» علي الأقدام بمرافقة شقيقه الدكتور «علي البرادعي» وعدد من شباب «6 أبريل» وحزب «الجبهة الديمقراطية» حتي الطريق الرئيسي، بينما تحرك وراءه المئات من المصلين مرددين هتافات الشباب المطالبة بالتغيير.
وفي أعقاب الصلاة لم يخرج البرادعي من المسجد إلا بعد مشاركته في صلاة الجنازة علي سيدة، وذلك بعد أن طالب إمام المسجد من المصلين عدم الخروج إلا بعد أداء شعائر صلاة الجنازة في حين حاصرته العديد من كاميرات الصحف والفضائيات عقب خروجه مباشرة.
وكان الدكتور البرادعي قد وصل إلي مسجد الإمام الحسين مبكراً برفقة عدد من أنصاره من بينهم الشاعر عبدالرحمن يوسف وعدد من شباب حزب «الجبهة» و«6 أبريل» والحملة الشعبية لدعم البرادعي، فضلاً عن شقيقه الدكتور «علي البرادعي».
وقام البرادعي بجولة قبل أداء صلاة الجمعة في مسجد «الحسين» في شوارع الجمالية والمعز وخان الخليلي وباب الفتوح بمصر العتيقة، وشاهد المساجد القديمة والآثار الإسلامية بصحبة أعضاء الحملة الشعبية المستقلة لتأييد البرادعي رئيساً.
وقد التقي البرادعي جموعاً من المواطنين في هذه المناطق والتفت الجماهير حوله مرددة الهتافات.
*الجمعة 26-3-2010
البرادعي يبدأ حملته الشعبية للرئاسة من الحسين


قام الدكتور محمد البرادعي- الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية- يوم الجمعة بأداء صلاة الجمعة بمسجد الإمام الحسين وسط عدد من أنصاره، وفي أعقاب الصلاة خرج البرادعي من المسجد وسط هتافات عدد من الشباب الذين رددوا هتافات «تحيا مصر.. التغيير.. التغيير» بيما التف عدد كبير من المواطنين حول البرادعي لالتقاط الصور معه ومصافحته والدعاء له بـ «التوفيق».
وسار «البرادعي» علي الأقدام بمرافقة شقيقه الدكتور «علي البرادعي» وعدد من شباب «6 أبريل» وحزب «الجبهة الديمقراطية» حتي الطريق الرئيسي، بينما تحرك وراءه المئات من المصلين مرددين هتافات الشباب المطالبة بالتغيير.
وفي أعقاب الصلاة لم يخرج البرادعي من المسجد إلا بعد مشاركته في صلاة الجنازة علي سيدة، وذلك بعد أن طالب إمام المسجد من المصلين عدم الخروج إلا بعد أداء شعائر صلاة الجنازة في حين حاصرته العديد من كاميرات الصحف والفضائيات عقب خروجه مباشرة.
وكان الدكتور البرادعي قد وصل إلي مسجد الإمام الحسين مبكراً برفقة عدد من أنصاره من بينهم الشاعر عبدالرحمن يوسف وعدد من شباب حزب «الجبهة» و«6 أبريل» والحملة الشعبية لدعم البرادعي، فضلاً عن شقيقه الدكتور «علي البرادعي».
وقام البرادعي بجولة قبل أداء صلاة الجمعة في مسجد «الحسين» في شوارع الجمالية والمعز وخان الخليلي وباب الفتوح بمصر العتيقة، وشاهد المساجد القديمة والآثار الإسلامية بصحبة أعضاء الحملة الشعبية المستقلة لتأييد البرادعي رئيساً.
وقد التقي البرادعي جموعاً من المواطنين في هذه المناطق والتفت الجماهير حوله مرددة الهتافات.
0 Responses
إرسال تعليق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)